حكم مباراة مصر والجزائر 2010قصة المباراة التي أشعلت الجدل
في 18 نوفمبر 2010، شهدت العاصمة السودانية الخرطوم واحدة من أكثر المباريات إثارة للجدل في تاريخ الكرة الأفريقية، عندما التقى منتخبا مصر والجزائر في ملعب المريخ ضمن تصفيات كأس الأمم الأفريقية 2011. حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدل
خلفية المباراة
جاءت هذه المواجهة بعد مباراة الذهاب في القاهرة التي انتهت بفوز مصر 2-0، مما جعل الجزائر تحتاج للفوز بفارق ثلاث أهداف للتأهل مباشرة. وكانت الأجواء مشحونة قبل المباراة بسبب أحداث الشغب التي وقعت في الجزائر العاصمة قبل أيام من اللقاء.
أحداث المباراة
تحت قيادة الحكم المالي كويمي كوليبالي، شهدت المباراة العديد من المواقف المثيرة للجدل:1. الهدف الأول للجزائر في الدقيقة 40 عن طريق عنتر يحيى2. الهدف الثاني في الدقيقة 65 عبر كريم مطمور3. الهدف الثالث في الدقيقة 90+2 من قبل كريم زياني
نقاط الجدل حول التحكيم
أثار أداء الحكم كوليبالي عاصفة من الانتقادات من الجانب المصري، حيث تم تسليط الضوء على عدة قرارات مثيرة للجدل:- عدم احتساب ركلة جزاء واضحة لمصر- تجاهل عدة أخطاء صارخة ضد اللاعبين المصريين- إضافة 5 دقائق بدل الضائع في الوقت الذي شهد الهدف الثالث للجزائر
ردود الأفعال بعد المباراة
أعرب المسؤولون المصريون عن غضبهم الشديد من أداء الحكم، بينما احتفل الجزائريون بالتأهل التاريخي. ووصف المدير الفني المصري حسن شحاته القرارات التحكيمية بأنها "سارقة للجهود".
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدلتداعيات المباراة
أدت هذه المباراة إلى:- توتر دبلوماسي بين البلدين- حملة إعلامية كبيرة من الجانبين- تقديم الاتحاد المصري شكوى رسمية للاتحاد الأفريقي لكرة القدم
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدلالخاتمة
بعد مرور أكثر من عقد على هذه المباراة، لا تزال "حكم مباراة مصر والجزائر 2010" نقطة خلاف بين مشجعي الكرة في البلدين، وتعتبر من أكثر المواجهات إثارة للعواطف في تاريخ المنافسة الكروية العربية والأفريقية.
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدلفي 18 نوفمبر 2010، شهدت العاصمة السودانية الخرطوم واحدة من أكثر المباريات إثارة للجدل في تاريخ الكرة العربية، عندما التقى منتخبا مصر والجزائر في ملعب المريخ ضمن تصفيات كأس العالم 2010.
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدلتفاصيل المباراة الملتهبة
انتهت المباراة بفوز الجزائر بهدف نظيف سجله عنتر يحيى في الدقيقة 40، ليتأهل "ثعالب الصحراء" إلى المونديال بينما خرج الفراعنة من التصفيات. لكن القصة الحقيقية بدأت بعد صافرة النهاية.
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدلالجدل حول تحكيم المباراة
أثار حكم المباراة الغامبي بادارا دياباتا موجة غضب كبيرة من الجانب المصري، حيث اتهمته الأوساط الرياضية المصرية بعدم الحيادية وتفضيل الجزائر. من أبرز نقاط الجدل:
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدل- عدم احتساب ركلة جزاء واضحة لمصر بعد عرقلة محمد زيدان
- تجاهل عدة أخطاء صارخة من لاعبي الجزائر
- إدارة المباراة بطريقة أثارت شكوكًا في نزاهته
ردود الأفعال بعد المباراة
تصاعدت حدة التوتر بين البلدين بعد المباراة، حيث:
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدل- اتهمت الصحافة المصرية الحكم بالتحيز
- هاجم المشجعون المصريون حافلة المنتخب الجزائري
- اندلعت اشتباكات بين مشجعي الفريقين في الخرطوم
تداعيات المباراة التاريخية
تحولت هذه المباراة إلى نقطة تحول في العلاقات الرياضية بين مصر والجزائر، حيث:
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدل- توترت العلاقات الرياضية بين البلدين لسنوات
- أصبحت المباراة نموذجًا للجدل التحكيمي في الكرة العربية
- أثرت على المنافسة بين الفريقين في البطولات اللاحقة
الخاتمة
بعد مرور أكثر من عقد على تلك المباراة، لا يزال الجدل حول تحكيم مباراة مصر والجزائر 2010 قائمًا، وتظل هذه المواجهة واحدة من أكثر اللقاءات إثارة للعواطف في تاريخ الكرة العربية، حيث تجاوزت حدود الملعب لتصبح قضية شعبية في كلا البلدين.
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدلفي عالم كرة القدم، تظل بعض المباريات محفورة في الذاكرة ليس فقط لأداء الفرق، ولكن أيضًا للقرارات التحكيمية المثيرة للجدل. ومن بين هذه المباريات، تأتي مباراة مصر والجزائر في تصفيات كأس العالم 2010 لتكون واحدة من أكثر المواجهات إثارة للجدل في تاريخ الكرة العربية.
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدلخلفية المباراة التاريخية
جرت المباراة الحاسمة في 18 نوفمبر 2009 على ملعب السويس في مصر، حيث كان الفائز يتأهل مباشرة إلى كأس العالم في جنوب أفريقيا. وكانت الأجواء مشحونة للغاية قبل المباراة، حيث سبقتها أحداث أمنية وتوترات بين مشجعي الفريقين.
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدلالقرارات التحكيمية المثيرة للجدل
ترأس المباراة الحكم البلجيكي فرانك دي بليكير، الذي اتخذ عدة قرارات أثارت غضب الجانب المصري بشكل خاص:
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدلعدم احتساب ركلة جزاء واضحة لمصر في الشوط الأول بعد عرقلة واضحة على محمد أبو تريكة داخل المنطقة.
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدلإلغاء هدف لمصر في الدقائق الأخيرة بداعي التسلل رغم أن الصور أظهرت أن اللاعب كان في موضع قانوني.
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدلالتساهل مع بعض التصرفات العنيفة من لاعبي الجزائر دون إنذارات كافية.
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدل
ردود الأفعال بعد المباراة
أثارت قرارات الحكم موجة غضب عارمة في مصر، حيث اعتبر الكثيرون أن التحكيم كان متحيزًا ضد المنتخب المصري. من ناحية أخرى، دافع الجزائريون عن نزاهة الحكم واعتبروا أن المباراة سارت بشكل عادل.
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدلالتحليل الفني للتحكيم
خبراء التحكيم الدوليون قدموا تحليلات متباينة لأداء الحكم:- بعضهم رأى أن الحكم فقد السيطرة على المباراة في بعض اللحظات الحاسمة.- بينما رأى آخرون أن القرارات وإن كانت صعبة إلا أنها لم تكن خاطئة تمامًا من الناحية القانونية.
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدلالتأثير على العلاقات الرياضية
خلقت هذه المباراة توترًا في العلاقات الرياضية بين البلدين لسنوات، حيث شعر الجانب المصري بالإجحاف، بينما اعتبر الجزائريون أن النتيجة عادلة وتوجت أداءهم الأفضل في التصفيات.
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدلالدروس المستفادة
أبرزت هذه المباراة أهمية:- الحاجة إلى تحكيم أكثر دقة في المواجهات الحاسمة.- ضرورة استخدام التقنية الحديثة في مساعدة الحكام.- أهمية الفصل بين المنافسة الرياضية والعلاقات بين الشعوب.
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدلبعد أكثر من عقد على هذه المباراة، لا تزال ذكراها تثير المشاعر بين عشاق الكرة في البلدين، وتظل نموذجًا لكيفية تأثير القرارات التحكيمية على مصير الفرق في المنافسات الكبرى.
حكممباراةمصروالجزائرقصةالمباراةالتيأشعلتالجدل